هذا هو المقال الثاني الذي لم يضف فيه د. سعيد أي جديد سوى الدفاع عن نفسه واستعراض تاريخ انجازاته التي لم يتناولها أحد وأعتبر نفسه ندا للدكتور زويل والدكتور البرادعي ( هذا حقه ) ولكنه لم يقل لنا كيف يمكن أن يساعد وهو( الليبرالي) صديقه ( الليبرالي ) لإنقاذ مصر التي اتفق هو مع كل ماقاله البرادعي بل طالبه في آخرالمقال باحترام ( نفسه ) أو ذاته كما جاء في نهاية المقال وطالب به والسؤال هو :
أين المشكلة إذن ؟ إذا كنت والبرادعي من نفس المدرسة فلصالح من تهاجمه أو على الأقل لماذا لا تسانده !
ممكن تقرأ لو أردت مقال
( د. البرادعي .. اوهام ما بعد التقاعد ) لأسامة سرايا
وأقرأ ايضا
(
رئيس سويدي لمصر-1)
لرئيس تحرير صحيفة الجمهورية
واقرأ له ايضا
(
رئيس سويدي لمصر -2 )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق